‏إظهار الرسائل ذات التسميات باريس. إظهار كافة الرسائل

بشائر الإسلام ,الدين الجديد لأوربا

بشائر " الإسلام" الدين الجديد لأوربا والأوربيين بدأت "مبروك " !!! في رمضان الماضي وعلى مأدبة إفطار رمضانية قالت مستشارة المانيا ( انجيلا ميركل) " نفتخر بأن الإسلام بات جزء من المجتمع الألماني ".العديد من الزعماء الأوربيين قالوا كلاماً بهذا المعنى مرحبين بالإسلام والمسلمين وسيعملون جهدهم لادماجهم في المجتمع الأوربي .. للأسف ، رغم آلاف مراكز البحوث والدراسات العلمية والبحثية في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والنفسية والدينية المنتشرة في العواصم والمدن الأوربية ، وآلاف المستشرقين والباحثين الأوربيين والامريكيين الذين قدموا الى الشرق الإسلامي لم يكتشفوا حقيقة الإسلام والعقيدة الإسلامية وهي " استحالة أن يتعايش الإسلام مع الديانات والثقافات الأخرى" .. انظروا الى الشرق مهد جميع الديانات والثقافات والعقائد السماوية والأرضية، ماذا بقي منها بعد أن غزاها الإسلام.. معظمها تلاشى واندثر وما تبقى منها حتى المسيحية في طريقها للتلاشي والاندثار .. نعم هناك قلة من المسلمين اندمجوا في المجتمع الأوربي الغربي وباتوا جزءاً من ثقافته وحضارته، لكن هذه القلة القليلة تخلت عن الإسلام كعقيدة وثقافة وعن طقوسه وشعائره وهؤلاء بنظر الإسلام الحقيقي لم يعودوا ولم يبقوا مسلمين بل مرتدين .. نعم مبروك لأوربا دينها الجديد " الإسلام" الذي اعلن أولى غزواته الارهابية المقدسة الجديدة "فتوحاته" يوم أمس من العاصمة الفرنسية باريس ، عاصمة الثقافة والديمقراطية والجمال !!!

سليمان يوسف

الارهاب دينه الاسلام



" الارهاب" دينه الاسلام : نعم ..من يقول " لا دين للارهاب" نقول : دينه "الاسلام" ,, أنه "الارهاب المحمود" بحسب وصف زعيم تنظيم القاعدة الشيخ الشهيد المرحوم (اسامة بن لادن) قال هذا الكلام في اعقاب التفجيرات الارهابية التي ضربت نيويورك (غزوة منهاتن) وواشنطن والتي قام بها تنظبم القاعدة ايلول 2001 .. (الله أكبر) يرددها جميع الارهابيون مع تنفيذ عملياتهم الارهابية ...حتى تلك التي حصلت يوم أمس في باريس.. نعم تحت شعار (الجهاد المقدس) وهو من صلب العقيدة الاسلامية تمارس كل أنواع الارهاب الاسلامي ..
سليمان يوسف