‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجهاد. إظهار كافة الرسائل

نادية مراد- الايزيدية العراقية الناجية من معتقلات داعش

نادية مراد
نادية مراد
لكل الذين صدمتهم شهادات الايزيدية العراقية (نادية مراد)الناجية من معتقلات عصابات تنظيم الدولة الإسلامية(داعش) في اجتماع لمجلس الأمن بشأن الإتجار بالبشر : من غير أن نقلل من فظاعة وبشاعة الجرائم التي ارتكبت بحق أهلنا الايزيديين على أيدي عصابات داعش وهي "جرائم بحق الإنسانية" مدانة ومستنكرة بأقسى العبارات... لكن ما جرى لنادية وأهلها وبقية الايزيديين المخطوفين لدى داعش، ليس إلا نقطة في بحر عذابات ومظالم المسيحيين ، التي ارتكبها العثمانيون المسلمون ومن شاركهم في الجريمة ، من الأكراد والتركمان والشيشان المسلمين، بحق مسحيي السلطنة، أرمن وآشوريين(سريان كلدان ) ويونان، إن كان لجهة سبي النساء والفتيات واغتصابهن والرق الجنسي وبيعهن وإستعبادهن ، أو لجهة الطريقة الوحشية في القتل الجماعي والفردي للرجال والشباب والنساء والأطفال، من قطع وتحطيم الرؤوس وبقر بطون الحوامل وحرق ودفن الأسرى وهم أحياء . كل ما جرى كان بطريقة مدروسة وممنهجة لابادة الشعوب والأقوام المسيحية الواقعة تحت حكم السلطنة العثمانية وهو ما حصل. داعش الجديدة هي استمرار لهؤلاء الدواعش، فكراً وسلوكاً . في كل مرة يجدون في دينهم "الإسلام" ما يبرر جرائمهم ووحشيتهم!!

سليمان يوسف

شيخ الأزهر يبايع تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي

شيخ الازهر يبايبع داعش
من جديد شيخ الأزهر يبايع تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي !!! قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر ، ردا على سؤال حول عدم اصدار الأزهر بياناً لتكفير داعش ، "إنه لكي تكفر شخصا يجب أن يخرج من الإيمان وينكر الإيمان بالملائكة وكتب الله من التوارة والانجيل والقرآن" أضاف، «الأزهر لا يحكم بالكفر على شخص، طالما يؤمن بالله وباليوم الآخر، حتى ولو ارتكب كل الفظائع»، مضيفاً: «داعش لا استطيع أن اكفرها، ولكن احكم عليهم أنهم من المفسدين فى الأرض، فداعش تؤمن أن مرتكب الكبيرة كافر فيكون حلال دمه، فأنا أن كفرتهم اقع فيما ألوم عليه الآن». يفهم من كلام شيخ الأزهر " أن الايمان بالله وبكتبه وبيوم الآخرة هو بمثابة "رخصة الهية للقتل والذبح " !!!

سليمان يوسف

المسيحية المشرقية مهددة

المسيحية المشرقية مهددة بـ" الأحزمة الاسلامية الناسفة" التي يرتديها "الارهاب الاسلامي" : يقول الكاتب(غسان الامام)، في مقال له حول (الإشكالية المسيحية وهاجس الحزام الإسلامي) نشر في جريدة الشرق الأوسط اللندنية: "المسيحية العربية تواجه اليوم خطر الاقتلاع، حيثما وجدت في الوطن العربي. وهي تكافح من أجل البقاء في أحواض إقامتها المحاصرة بأحزمة الغالبية الدينية. هذا الكفاح له إحدى ثلاث نهايات: الهجرة. القبول بمواطنة من الدرجة الثانية. مواجهة الاستئصال الجماعي بالحزام الناسف...مجتمعات مسيحية مشرقية، مسكونة بهاجس الخوف من أن يتحول الحزام الإسلامي الذي يلفها ويزنِّرها، إلى حزام ناسف لوجود المسيحية التاريخية في الوطن العربي، قبل ولادة الإسلام بسبعة قرون".

سليمان يوسف

فتيات من النمسا تنضمن الى داعش

فتاة تنضم لداعش
تساؤلات مشروعة لشركائنا في الدنيا والآخرة: "لا تبحثوا عنا، فنحن ماضون لنقاتل في سبيل الله". هذا ما كتبته فتاتان نمساويتان تتحدران من أصول بوسنية ( سامرا 17 عام و سابينا 16 عام) في رسالة لأهلهن بعد أن غادرتا فيينا الى سوريا للقتال الى جانب تنظيم الدولة الإسلامي الإرهابي - داعش وقد وصلتا الى الرقة عبر تركيا !! .. لا أدري ما هو سحر هذه العقيدة الإسلامية التي تدفع بصبايا وصبيان الى ترك الحياة الرغيدة في دول اوربية حضارية ديمقراطية والالتحاق بتنظيمات إرهابية للقتال في سبيل الله..؟؟؟ ولا أدري أي إله أو الله هذا الذي هو بحاجة الى إرهابيين وقتلة يدافعون عنه ؟؟ ولا أدري حجم الضيق والخطر الذي يهدد وجود هذا الاله في سوريا أو العراق وفي مناطق أخرى حتى يتطوع المسلمون من كل أنحاء العالم لنجدته ؟؟ وهل هذا الله كلف أحدً للدفاع عنه وعين وزيراً للدفاع عن مملكته ؟؟ أم أن للمسلمين إله غير الله الذي تتحدث عنه الأديان الأخرى ؟؟ شخصياً، لا اعترف بالهكم هذا الذي يحتضن ويبارك الإرهابيين والقتلة وأنا بغنى عن هكذا إله عاجز وغير قادر عن الدفاع عن نفسه !!!

سليمان يوسف

ما يفعله داعش بحق المسيحيين واليهود هو تطبيقاً حرفياً للآية القرآنية

قتل المسيحيين و اليهود
شكراً لصديقي المسلم: جاء في الآية القرآنية الكريمة.. قوله تعالى: " قَاتِلُوا الَّذينَ لا يُؤمنونَ باللَّهِ ولا بِاليومِ الآخِرِ ولا يُحَرِّمونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ ورسُولُه ولا يَدِينونَ دِينَ الحَقِّ من الَّذينَ أُوتُوا الكِتَابَ حتَّى يُعْطُوا الجِزْيةَ عَنْ يَدٍ وهم صَاغِرُون " [التوبة:29]. قال صديقي المسلم ، وهو مثقف وقارئ جيد للقرآن،: أن ما يفعله داعش الإرهابي وبقية التنظيمات الإسلامية الإرهابية بحق المسيحيين واليهود ، من قتل وذبح وتهجير ، هو تطبيقاً حرفياً لهذه الآية القرآنية ، وهي آية واضحة لا تحتاج الى شرح . يقول صديقي المسلم : دقق في هذه الآية ستكتشف بأن " الجزية " هنا هي بمثابة " رشوة " يعطيها المسيحي واليهودي للمسلم لقاء ضمان حياته ، بمعنى إذا المسيحيين واليهود دفعوا الجزية " الرشوة" لا مشكلة لدى المسلمين إن بقوا على دينهم ولم يؤمنوا بالله وبالآخرة ولا بالإسلام وبقوا كفرة .. فبحسب هذه الآية ، المهم بالنسبة للاسلام هو أن يدفع المسيحيين واليهود الجزية ( المال كرشوة) للمسلمين وليس أن يتبع هؤلاء الإسلام وكتابه (القرآن) .. شكراً لصديقي المسلم على هذه القراءة الدقيقة للآية الكريمة المشار اليها ..

سليمان يوسف

بشائر الإسلام ,الدين الجديد لأوربا

بشائر " الإسلام" الدين الجديد لأوربا والأوربيين بدأت "مبروك " !!! في رمضان الماضي وعلى مأدبة إفطار رمضانية قالت مستشارة المانيا ( انجيلا ميركل) " نفتخر بأن الإسلام بات جزء من المجتمع الألماني ".العديد من الزعماء الأوربيين قالوا كلاماً بهذا المعنى مرحبين بالإسلام والمسلمين وسيعملون جهدهم لادماجهم في المجتمع الأوربي .. للأسف ، رغم آلاف مراكز البحوث والدراسات العلمية والبحثية في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والنفسية والدينية المنتشرة في العواصم والمدن الأوربية ، وآلاف المستشرقين والباحثين الأوربيين والامريكيين الذين قدموا الى الشرق الإسلامي لم يكتشفوا حقيقة الإسلام والعقيدة الإسلامية وهي " استحالة أن يتعايش الإسلام مع الديانات والثقافات الأخرى" .. انظروا الى الشرق مهد جميع الديانات والثقافات والعقائد السماوية والأرضية، ماذا بقي منها بعد أن غزاها الإسلام.. معظمها تلاشى واندثر وما تبقى منها حتى المسيحية في طريقها للتلاشي والاندثار .. نعم هناك قلة من المسلمين اندمجوا في المجتمع الأوربي الغربي وباتوا جزءاً من ثقافته وحضارته، لكن هذه القلة القليلة تخلت عن الإسلام كعقيدة وثقافة وعن طقوسه وشعائره وهؤلاء بنظر الإسلام الحقيقي لم يعودوا ولم يبقوا مسلمين بل مرتدين .. نعم مبروك لأوربا دينها الجديد " الإسلام" الذي اعلن أولى غزواته الارهابية المقدسة الجديدة "فتوحاته" يوم أمس من العاصمة الفرنسية باريس ، عاصمة الثقافة والديمقراطية والجمال !!!

سليمان يوسف

الإرهاب والتطرف الإسلامي في سوريا

لا ننفي بأن الإرهاب والتطرف الذي تمارسه التنظيمات والمجموعات الإسلامية هو في جزء منه ردة فعل على استبداد النظام وممارساته القمعية بحق معارضيه من السوريين .. لكن من الخطأ القاتل والاجحاف والغباء اختزال كل هذا الإرهاب والقتل المتوحش وذبح وحرق الأحياء من الناس من قبل تنظيم الدولة الإسلامية – داعش ومن قبل غيره من التنظيمات الإسلامية الإرهابية، فقط بردة فعل على عنف النظام.. إن عنف وإرهاب وتوحش التنظيمات الإسلامية يعود بشكل أساسي الى الموروث ( الديني والاجتماعي والثقافي ) التاريخي المتخلف للشعوب الإسلامية في المنطقة .. فهذا العنف والقتل مبرر لا بل مبارك في العقيدة الإسلامية تحت عنوان " الجهاد الإسلامي" .. ولأته جهاد إسلامي مقدس ، المرجعيات الإسلامية لا تدين ولا تستنكر إرهاب التنظيمات الإسلامية والجرائم المروعة التي تقوم بها . ومؤسسة الأزهر الإسلامية وهي اعلى المرجعيات الإسلامية السنية رفضت أكثر من مرة وعلى لسان رئيسها ( احمد الطيبي) تكفير تنظيم داعش ورفض تكفير المسلم مهما بلغت سيئاته وجرائمه ،لطالما نطق بالشهادتين .. فوفق هذا الفهم الظلامي للعقيدة تعتبر الشهادتين في الإسلام " رخصة للقتل ولممارسة الإرهاب" !!! 

سليمان يوسف


تابعونا على فيس بوك Souleman Youssf